كافة الحقوق محفوظة © 2021.
“الفارسة فرح هنانده: الشغف بالخيل والرياضة يجتمعان مع الهندسة”
سراب سبورت _فرح الزيود العبادي
تصوير: رائد قطينة
توازن بين الحياة المهنية والشخصية،الفارسة فرح هناهنده من فارسات نادي الجواد العربي ويشرف على تدربيها أفضل المدربين الشباب الفارس عمر حسون، فبينما تعمل بجد في مجال الهندسة، تجد الوقت لممارسة شغفها بركوب الخيل والمشاركة في أنشطة رياضية متنوعة.
تعتبر الفارسة هناهنده “رياضة ركوب الخيل وسيلة للاسترخاء والابتعاد عن ضغوطات الحياة اليومية، كما أنها تمنحها الفرصة للتواصل مع الطبيعة والتأمل في جمالها.
ومن خلال ممارستها لمختلف الرياضات، تحافظ الفارسة “هناهنده” على لياقتها البدنية وتمنح نفسها الطاقة الإيجابية التي تحتاجها لتحقيق أهدافها الشخصية والمهنية.
بفضل تفانيها واجتهادها، تُعتبر “الفارسة فرح “مثالًا يحتذى به في تحقيق التوازن بين العمل والاسترخاء، وبين الالتزام المهني والتمتع بالأنشطة الشخصية، فهي تثبت أنه يمكن للإنسان أن يكون ناجحًا في مجاله المهني وفي نفس الوقت الرياضة.
“فرح هنانده: تحقيق التوازن بين الهندسة وشغف الرياضة”
تحمل فرح هنانده لقبًا مزدوجًا، فهي ليست فقط مهندسة موهوبة وملهمة،خريجة جامعة كوين ماري من بريطانيا، بل هي أيضًا رياضية متميزة ومتحمسة.
بدأت “فرح” مسيرتها في عالم الهندسة بنفس الحماس والإصرار الذي تجسده في رياضتها المفضلة، ركوب الخيل.
تعد “فرح” مثالًا حيًا على كيفية تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
تعتبر رياضة ركوب الخيل لفرح وسيلة للاسترخاء والابتعاد عن ضغوطات الحياة اليومية، كما أنها تمنحها الفرصة للتواصل مع الطبيعة والتأمل في جمالها. ومن خلال ممارستها لمختلف الرياضات، تحافظ “فرح” على لياقتها البدنية وتمنح نفسها الطاقة الإيجابية التي تحتاجها لتحقيق أهدافها الشخصية والمهنية.
بفضل تفانيها واجتهادها، تُعتبر فرح مثالًا يحتذى به في تحقيق التوازن بين العمل والاسترخاء، وبين الالتزام المهني والتمتع بالأنشطة الشخصية.
فهي تثبت أنه يمكن للإنسان أن يكون ناجحًا في مجاله المهني وفي نفس الوقت يحقق تحققاته الشخصية ويعيش حياة متوازنة وممتعة.